تعد المحافظة على البيئة من أهم القضايا التي تحتاج إلى تدخلات فعّالة وحاسمة، ولذلك أطلقت الحكومات في مختلف أنحاء العالم مبادرات كثيرة للاهتمام بالبيئة. وفي هذا السياق، قام الرئيس عبد الفتاح السيسي، بإطلاق "المبادرة الرئاسية اتحضر للاخضر"، والتي تسعى إلى رفع مستوى جودة البيئة في مصر. في هذا المقال سنتناول بشكل مفصّل هذه المبادرة، وأهدافها، وأبرز التدابير التي تشارك في تحقيقها.
مبادرة
1. المبادرة الرئاسية اتحضر للاخضر تندرج ضمن استراتيجية مصر ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، وتهدف إلى تغيير السلوكيات ونشر الوعي البيئي.2. إلى جانب توعية المواطنين، تستهدف المبادرة تطوير القرى المصرية وحياة كريمة.
3. تتضمن المبادرة تشجير المناطق الخضراء وإعادة التدوير وترشيد الاستهلاك للمساهمة في حماية البيئة وضمان استدامة الموارد.
4. يتم تنفيذ المبادرة بالتعاون مع الجهات المعنية وتشمل زراعة الأشجار وصيانة الحدائق وتحسين إدارة المحميات الطبيعية.
5. الندوات التوعوية وزيادة الوعي الطلابي بالتغير المناخي تعد من أهم انجازات المبادرة.
6. تم إطلاق مبادرة زراعة 100 شجرة بمدرسة الفرنسيسكان الراهبات بالإضافة إلى زراعة 1000 شجرة ضمن المبادرة الرئاسية بمراكز شباب الأقصر.
7. يتم تدعيم المبادرة بالإجراءات الإعلامية المتخذة لتعزيز قيمة البيئة وحث المجتمع على المشاركة في الحفاظ عليها.
تغيير السلوكيات ونشر الوعي البيئي
1. تغيير السلوكيات الفردية هو جزء أساسي من مبادرة "اتحضر للأخضر"، ويؤكد على أهمية دور الفرد في المحافظة على البيئة.2. تشجيع الاجيال القادمه على التفكير بشكل إيجابي في البيئة والتأثير الإيجابي الذي يمكن أن يحدثه، هو جزء آخر من مبادرة "اتحضر للأخضر".
3. المبادرة تعتمد على إتباع أساليب حياة مسؤولة بحيث تساعد على المحافظة على الموارد الطبيعية وتقليل الأثر البيئي.
4. تشجيع ودعم كافة أشكال الزراعة المستدامة، بما في ذلك الزراعة العضوية وتقليل الاستخدام الزائد للمبيدات والأسمدة الكيميائية.
5. توفير الدعم اللازم للشركات والمنشآت الصناعية المهتمة بالمحافظة على البيئة وتقليل الأثر البيئي لأنشطتهم.
6. تحفيز الأفراد والمؤسسات على إعادة التدوير وتقليل كمية النفايات التي يتم إنتاجها ومحاولة إعادة استخدام موارد محدودة.
7. دعم الأنشطة الاجتماعية التي تساعد على المحافظة على الطبيعة مثل الندوات والفعاليات التي تشجع على قيم الحدود وإعادة نشر الوعي البيئي.
8. توفير إعانات مالية ودعم مالي للشركات والأفراد المهتمين بالمحافظة على البيئة وحريصين على تنفيذ أفكارهم الإبداعية في تطوير التكنولوجيا البيئية.
9. تشجيع البحوث والدراسات التي تهتم بالتحديات البيئية والموارد الطبيعية وتكثيف العمل على تحقيق الاستدامة في مصر.
10. يشارك الشباب في ورش العمل والفعاليات المختلفة المنظمة من قبل المبادرة لتشجيع ودعم التغيير والحرص على المحافظة على البيئة.
مشروع تطوير القرى المصرية وحياة كريمة
1. موجّهة لتحسين مستوى الحياة في الريف المصري، تأتي مبادرة "حياة كريمة" ضمن مشروع تطوير القرى المصرية.2. تعانى القرى المصرية من كثرة المشاكل والتحديات التي تواجه المجتمع الريفي. ولذلك، تسعى المبادرة إلى تحقيق الرفاهية والازدهار في تلك المناطق.
3. يهدف هذا المشروع إلى إحداث تحسينات شاملة في حياة المواطنين في الريف، سواء كان ذلك من خلال توفير الخدمات الضرورية أو تنمية المشاريع الزراعية والصناعية.
4. يحتوي المشروع على العديد من الأنشطة والمبادرات الهادفة إلى تطوير القرى، ومنها مبادرة التشجير وإعادة التدوير وترشيد الاستهلاك، وغيرها.
5. تسعى المبادرة إلى تحسين جودة المناخ من خلال القرى الصديقة للبيئة، والتي تهتم بحماية البيئة وضمان استدامة الموارد الطبيعية.
6. بلغ عدد مشروعات المرحلة الأولى من المبادرة حتى الآن 1477 قرية، ويتم استكمال نحو 90% من تلك المشروعات. وتشير المبادرة إلى أنها تعمل على توسيع نطاقها لتشمل 1500 قرية جديدة.
7. يسعى المشروع إلى التعاون والمشاركة مع الأهالي والمجتمع المحلي في الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية، ورفع الوعي الطلابي بالتغير المناخي.
8. تنظم المبادرة العديد من الندوات التوعوية والفعاليات البيئية لدعم التحسينات التي تقوم بها الحكومة، وتشهد المبادرة زيادة مستمرة في مجال الدعم الإعلامي والإعلاني للمشروع.
التشجير وإعادة التدوير وترشيد الاستهلاك
١. تعد المبادرة الرئاسية "اتحضر للأخضر" هامة في تشجيع فكرة التشجير، حيث يعتبر التشجير واحدًا من أهم الوسائل للحفاظ على الأرض وتحسين البيئة.٢. كما تشجع المبادرة على إعادة تدوير المخلفات، حيث يعتبر هذا الأمر من أهم الوسائل للحد من التلوث البيئي والحفاظ على الموارد الطبيعية.
٣. وبالإضافة إلى ذلك، تشجع المبادرة على ترشيد استهلاك الغذاء والطاقة، حيث يعتبر ذلك من أهم الوسائل للحفاظ على الموارد الطبيعية والحد من النفايات والتلوث البيئي.
٤. يجب على المجتمع المشاركة في هذه المبادرة وتطبيق ما يدعو إليها، فالتشجير وإعادة التدوير وترشيد الاستهلاك يعتبر من أهم الخطوات التي يمكن اتخاذها للمحافظة على البيئة وضمان استدامة الموارد.
٥. يجب على الحكومة والشركات العمل على توفير المزيد من المنتجات الصديقة للبيئة وتشجيع تدوير المواد والمخلفات، وتقليل النفايات والتلوث الناجم عنها.
٦. يمكن القيام بمبادرات مجتمعية لزراعة الأشجار في المدارس والحدائق العامة، حيث يعتبر ذلك من أهم الخطوات لتحسين الهواء وضمان وجود موائل للحيوانات والطيور.
٧. الحفاظ على البيئة ومواردها بدءًا من النفايات الصغيرة وصولًا إلى أكبر الأمور. ويمكن للحفاظ على البيئة أن يساعد على تحسين ظروف الحياة بشكل عام والمحافظة على الصحة.
٨. يجب معالجة مخلفات المصانع والصناعات الفحمية، والعمل على تطوير تقنيات جديدة تحول هذه المخلفات إلى موارد مفيدة، بدلاً من التخلص منها بطرق قد تؤثر سلبًا على البيئة.
٩. التحول إلى استخدام الطاقة المتجددة يمكن أن يساعد على تحسين البيئة، حيث يعتبر استخدام الطاقة الشمسية والرياح والماء من الطرق الفعالة لتوليد الطاقة والحفاظ على البيئة.
١٠. يجب على المجتمع العام التحرك باتجاه المزيد من الاهتمام بـ "التشجير وإعادة التدوير وترشيد الاستهلاك" وصون الطبيعة وحفظ الموراد الطبيعية, والعمل معًا من أجل الحفاظ على كوكبنا وضمان استمراريته للأجيال القادمة.
حماية البيئة وضمان استدامة الموارد
1. تم إطلاق المبادرة الرئاسية اتحضر للاخضر بهدف حماية البيئة وضمان استدامة الموارد الطبيعية، وهي مسؤولية تتطلب تعاون الجميع.2. تعتبر التشجير وإعادة التدوير وترشيد الاستهلاك من أهم الإجراءات التي يتم اتخاذها ضمن المبادرة لحماية البيئة واستدامة الموارد.
3. يمكن للمواطن المشاركة في الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية من خلال تغيير سلوكياته الخاصة والإسهام في هذه الجهود الوطنية.
4. يتم رفع الوعي البيئي والتثقيف المجتمعي حول تغير المناخ وحماية البيئة من خلال مبادرات توعوية وندوات لكافة الفئات العمرية.
5. زراعة الأشجار وإنشاء المساحات الخضراء والحدائق يعتبر من الأساليب الفعالة للحفاظ على البيئة وضمان استدامة الموارد الطبيعية.
6. تعمل الجهات المختلفة في مصر على تطوير القرى المصرية وتحسين معايش أهلها من خلال مبادرة حياة كريمة التي تهدف إلى تطوير البنية التحتية والخدمات البيئية والاجتماعية.
7. يمكن للجميع المساهمة في الحفاظ على البيئة وضمان استدامة الموارد الطبيعية، وذلك من خلال استخدام الطاقة المتجددة والحد من استهلاك المياه والحد من تلوث الهواء.
8. أصبحت المبادرة الرئاسية اتحضر للاخضر جزءًا لا يتجزأ من خطة التنمية المستدامة في مصر، وتستهدف الحفاظ على البيئة وضمان استدامة الموارد الطبيعية للأجيال الحالية والمستقبلية.
9. تشجع المبادرة الرئاسية اتحضر للاخضر على التعاون والعمل الجماعي لتحقيق هذه الأهداف الجميلة وتحقيق الرؤية المستدامة للمستقبل.
10. يجب على الجميع الالتزام بحماية البيئة وضمان استدامة الموارد الطبيعية وإيصال رسالة العمل الجماعي لبناء مجتمع أخضر ومستدام.
المشاركة في الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية
1. العمل التطوعي: يمكن للشباب المشاركة في العمل التطوعي لحماية البيئة والموارد الطبيعية، سواء بمشاركتهم في حملات التنظيف أو الزراعة، وذلك للمساعدة في حفظ وصيانة البيئة للأجيال القادمة.2. التحكم في استهلاك الطاقة: يمكن للشباب المساهمة في الحفاظ على الطاقة وتوفيرها من خلال تحكمهم في استخدام الأدوات المنزلية الكهربائية والأجهزة الإلكترونية بصورة صحيحة والتخلص منها بطريقة صحية.
3. الحد من استخدام البلاستيك: يمكن للشباب المشاركة في الحد من استخدام البلاستيك عن طريق استخدام الأكياس القابلة لإعادة الاستخدام، وتقليل استخدام الأكياس البلاستيكية التي تؤدي إلى تلوث وتلف البيئة.
4. التحكم في إمدادات المياه: يمكن للشباب المساهمة في الحفاظ على الموارد المائية عن طريق التحكم في استخدام المياه في المنزل والعمل وتوفير المياه اللازمة للحياة.
5. الحد من تلوث الهواء: يمكن للشباب المساهمة في الحد من التلوث الجوي عن طريق استخدام وسائل النقل الخضراء والتحول إلى الطاقة المتجددة، والحفاظ على نظافة الشوارع وإبعادها عن أيضاحات الماء للحفاظ على جودة الهواء في بيئتنا.
6. الإبلاغ عن التلوث: ينبغي للشباب الإبلاغ عن أي حالة تلوث بيئي يرونها في محيطهم، ومراجعة الجهات المختصة والإبلاغ عن مواقف مهددة بالتلوث لحماية البيئة والموارد الطبيعية.
رفع الوعي الطلابي بالتغير المناخي
1. التغيير البيئي:
تهدف مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي باتحضر للاخضر إلى رفع وعي الطلاب بقضية التغير المناخي، الذي يعتبر من أكبر التحديات التي تواجه العالم في الوقت الحالي.2. مستقبل الكوكب:
يهدف رفع الوعي الطلابي بالتغير المناخي لتعزيز فهمهم لأهمية الحفاظ على البيئة وضمان استدامة الموارد الطبيعية، وهو أمر ضروري للحفاظ على مستقبل كوكبنا.3. الصحة المستدامة:
وبالإضافة إلى ذلك، يساهم رفع الوعي الطلابي بالتغير المناخي في تشجيع السلوكيات الصحية المستدامة، مثل التشجير وإعادة التدوير وترشيد الاستهلاك، الأمر الذي يؤدي إلى حياة أكثر صحة ورفاهية.4. العمل الجماعي:
يشجع التركيز على رفع الوعي الطلابي بالتغير المناخي على العمل الجماعي والتعاون بين الطلاب والمعلمين والمجتمع المحلي، حيث يمكن تحقيق نجاح أكبر في حماية البيئة وتحسين الأحوال المعيشية للجميع.5. مستقبل مصر الأخضر:
تعد مبادرة اتحضر للاخضر جزءًا من مشروع تطوير القرى المصرية وحياة كريمة، والذي يهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للمصريين ورفع مستوى الحياة، مع الحفاظ على البيئة وضمان استدامة الموارد الطبيعية.6. المستقبل في أيدي الشباب:
كما يؤكد رفع الوعي الطلابي بالتغير المناخي على أن المستقبل في أيدي الشباب، حيث يمكنهم القيام بدور فعال في حماية البيئة وتحسين أحوال المعيشة، وبالتالي تحقيق مستقبل مستدام لمصر والعالم.ندوة ارشادية عن المبادرة
1. عقدت كلية التربية النوعية في جامعة جنوب الوادي، ندوة توعوية عن المبادرة الرئاسية اتحضر للاخضر مع وزارة البيئة، وذلك تحت رعاية رئيس الجامعة ونائبه لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة وعميد الكلية.2. هدفت الندوة إلى توعية الحضور حول أهمية المشاركة في حماية البيئة وضرورة الحفاظ عليها لتحقيق تنمية مستدامة.
3. شارك في الندوة عدد من الخبراء في مجال البيئة والتنمية المستدامة وعرضوا أفكارهم حول طرق الحفاظ على البيئة واستدامة الموارد الطبيعية.
4. أكدت الدكتورة بدرية حسن على أهمية المبادرة الرئاسية اتحضر للاخضر ودورها في تحقيق التنمية المستدامة وتشجيع التغير في السلوكيات الاستهلاكية.
5. تضمنت الندوة بعض الأعمال العملية تثمينًا للمبادرة الرئاسية، منها زراعة 100 شجرة في إحدى المدارس المحلية، والتحدث عن مشروع تطوير القرى المصرية وحياة كريمة.
6. يأتي إقامة ندوات توعوية عن هذه المبادرة ضمن خطة الحكومة المصرية لتحقيق التنمية المستدامة وحث المواطنين على المشاركة في هذا السبيل.
زراعة 100 شجرة بمدرسة
1. بداية المبادرة:
قام طلاب مدرسة الراهبات الفرنسيسكانيات في إدارة إسنا التعليمية جنوب الأقصر، بالمشاركة في المبادرة الرئاسية "100 مليون شجرة" عن طريق زراعة 100 من الأشجار الخضراء.2. الأهداف المتحققة:
يأتي زراعة الأشجار في المدرسة، ضمن جهود المبادرة الرئاسية لزيادة الرقعة الخضراء على مستوى الجمهورية، وهذا سيؤدي إلى العديد من الأثر البيئية المهمة.3. المسؤولية البيئية:
يساهم طلاب المدرسة بشكل كبير في المحافظة على البيئة من خلال العمل على زراعة الأشجار بالمدرسة وخارجها، والحفاظ على الموارد الطبيعية على المستوى المحلي.4. الدور الطلابي:
شارك الطلاب والطالبات في زراعة الأشجار داخل المدرسة وخارجها بالمناطق العامة بالمدينة، ليضفوا جمالاً بيئياً على المدينة.5. النموذج الحضاري:
تعد هذه المبادرة، والتي تندرج ضمن جهود الرئيس لاحتضان الخضرة في كافة أنحاء مصر، نموذجاً حضارياً يحتذى به، ويتطلع الجميع لتمتد إلى أكثر من مؤسسة ومنطقة في مصر.6. سلاح الجيل الجديد:
تؤكد مبادرة "اتحضر للأخضر بمدارس المحافظة"، على دور الشباب والأجيال الجديدة في نشر الوعي البيئي والمحافظة على البيئة، من خلال تعزيز الحملات التعليمية والتوعوية في المدارس.7. المنظور المستقبلي:
بإنجازاتها البيئية والمهمة، تزداد أهمية المبادرة في تحقيق مستقبل أفضل لمصر وللعالم بأسره، من خلال المحافظة على البيئة وتسهيل استغلال الموارد الطبيعية بشكل أكثر استدامة.تقرير حول الإجراءات الإعلامية المُتخَذة للمبادرة.
تُعدُّ مبادرة "اتحضر للاخضر" إحدى المبادرات الرئاسية المهمة التي أطلقتها الدولة لرفع الوعي البيئي وحماية الموارد الطبيعية. وتُعَدُّ الإجراءات الإعلامية التي اتخذتها الحكومة جزءًا أساسيًا من هذه المبادرة. وفيما يلي تقرير حول الإجراءات الإعلامية التي اتخذتها الحكومة في هذا الصدد:
1- ندوات ارشادية: نظمت الحكومة العديد من الندوات التوعوية بهدف تعريف المواطنين بأهمية المبادرة والتأكيد على ضرورة العمل لحماية البيئة واستدامة الموارد الطبيعية.2- المشاركة في المؤتمرات الدولية: شاركت الحكومة في عدد من المؤتمرات الدولية حول قضايا البيئة وتغير المناخ واستخدامت وسائل الإعلام لإبراز دور مصر في هذا المجال.
3- الإعلانات التلفزيونية: قامت الحكومة بعرض إعلانات تلفزيونية تهدف إلى توعية المواطنين بأهمية المبادرة وضرورة حماية البيئة.
4- إنشاء حملات ارشادية: أطلقت الحكومة حملات توعوية متعددة بهدف جعل المواطنين يشعرون بأنهم جزء من المبادرة والعمل على حماية البيئة واستدامة الموارد الطبيعية.
5- التحدث مع وسائل الإعلام: قام المسؤولون الحكوميون بإجراء مقابلات وحوارات مع وسائل الإعلام، بهدف توضيح أهمية المبادرة وضرورة العمل على حماية البيئة والموارد الطبيعية.
تعمل الحكومة بجد لنشر الوعي بأهمية حماية البيئة واستدامة الموارد الطبيعية، وباستخدام وسائل الإعلام المناسبة تحاول تحقيق هدفها. وتبقى مسؤولية المواطنين أساسية في هذا الصدد، فكلنا مسؤولون عن الحفاظ على بيئتنا ومواردنا الطبيعية.