اهم اسباب النحافة-ومضاعفاتها- والنظام الغذائى للتخلص منها 2023
محمد
اخر تحديث :
تعاني الكثير من الأشخاص من مشكلة النحافة، والتي تُعد مشكلة صحية تستدعي الاهتمام والعلاج. فالنحافة الشديدة يمكن أن تسبب العديد من المشاكل الصحية، مثل ضعف المناعة وبروز بعض المشاكل الجسمانية، لذلك يحتاج هؤلاء الأفراد إلى معرفة أسباب هذه المشكلة ، سنتحدث عن أسباب النحافة ومضاعفاتها والنظام الغذائى للتخلص منها. سواء كانت مشكلتك هي نقص في التغذية أو تمارين غير كافية، نحن سوف نقدم لك بعض الحلول لإجاد طريقة مناسبة لزيادة الوزن بطريقة صحية وآمِنَة.
1.أسباب النحافة
تعتبر النحافة حالة شائعة بين العديد من الأشخاص، ويمكن تعزيتها إلى عدة أسباب.من بين هذه الأسباب، العوامل الوراثية وعدم إمداد الجسم بالكمية الكافية من الطاقة عن طريق الغذاء، والنشاط البدني المنخفض.كما أن فقدان الوزن المفاجئ غير المبرر يمكن أن يؤدي إلى النحافة. لتجنب هذه الحالة، ينبغي الحرص على تغذية الجسم بشكل سليم والتقيد بالنظام الغذائي الصحي، بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية بشكل مستمر. يجب أيضًا استشارة الطبيب المختص لتحديد الأسباب الحقيقية وتحديد الخطة العلاجية المناسبة.هناك عدة أسباب محتملة للنحافة، وقد تختلف من شخص لآخر. وفيما يلي بعض الأسباب الشائعة للنحافة:
وراثة: قد يكون الوراثة عاملاً رئيسيًا في تحديد بنية الجسم ومعدل الأيض لدى الأفراد. إذا كانت هناك تاريخ عائلي للنحافة، فقد يكون لذلك تأثير على وزنك.
الأيض السريع: بعض الأشخاص يمتلكون أيضًا أسرع، مما يعني أن جسمهم يحرق السعرات الحرارية بشكل أسرع. هذا يعني أنهم يستهلكون طاقة أكبر مما يتناولونه من طعام، مما يؤدي إلى صعوبة زيادة الوزن.
نمط الأكل والعادات الغذائية: بعض الأشخاص قد يكونون يتناولون كميات غذائية غير كافية أو لا يتناولون السعرات الحرارية الكافية للحفاظ على وزن صحي. قد يكون لديهم أيضًا عادات غذائية محددة أو فقدان للشهية يؤثر على وزنهم.
النشاط البدني: إذا كنت تمارس النشاط البدني بشكل منتظم دون تناول السعرات الحرارية الكافية لتعويض الطاقة المفقودة، فقد تجد صعوبة في زيادة الوزن.
الأمراض والحالات الصحية: بعض الحالات الصحية مثل فرط نشاط الغدة الدرقية، الاضطرابات الهضمية، الأمراض المزمنة، واضطرابات النظام الغذائي قد تسبب فقدان الوزن أو صعوبة في زيادته.
2.مضاعفات النحافة
النحافة المفرطة قد تسبب بعض المضاعفات الصحية هناك بعض المضاعفات الشائعة المرتبطة بالنحافة:
ضعف الجهاز المناعي: قد يكون لدى الأشخاص النحاف جهاز مناعي ضعيف، مما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض والعدوى.
نقص العناصر الغذائية: الأشخاص النحاف قد يعانون من نقص العناصر الغذائية الأساسية مثل البروتينات والفيتامينات والمعادن، وهذا قد يؤدي إلى ضعف الصحة العامة ونقص الطاقة.
ضعف العضلات: النحافة المفرطة قد تؤدي إلى ضعف العضلات وفقدان كتلة العضلات، مما يمكن أن يؤثر على القوة.
نقص العناصر الغذائية: الأشخاص النحاف قد يكون لديهم نقص في العناصر الغذائية الأساسية مثل البروتينات والفيتامينات والمعادن. هذه العناصر الغذائية ضرورية لصحة الشعر ونموه. نقصها يمكن أنيؤدي إلى تساقط الشعر وضعف جودته.
اضطرابات الهرمونات: النحافة المفرطة قد تؤثر على نظام الهرمونات في الجسم، مما يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات مثل فقدان الحيض لدى الإناث وارتفاع مستويات هرمونات الإجهاد مثل الكورتيزول. هذه الاضطرابات الهرمونية قد تؤثر على دورة حياة الشعر وتسبب تساقطه.
نقص الدهون الصحية: النحافة المفرطة قد تعني نقص الدهون الصحية في الجسم. الدهون الصحية مهمة لصحة الشعر ولمحافظته على الرطوبة واللمعان. نقص الدهون الصحية قد يؤدي إلى جفاف الشعر وتساقطه.
التغذية غير المتوازنة: النحافة المفرطة قد تكون مرتبطة بتغذية غير متوازنة أو نمط غذائي غير صحي. عدم تناول العناصر الغذائية اللازمة لصحة الشعر قد يسهم في تساقطه وتدهوره.( اسباب تساقط الشعر )
3.العوامل الوراثية المؤثرة على النحافة
تلعب العوامل الوراثية دورا هاما في النحافة، حيث يمكن أن ينتقل القوام النحيل من الأجداد إلى الأحفاد لا سيما إذا كانت العائلة تعاني من هذه المشكلة. وبالإضافة إلى ذلك، يصاب بعض الأفراد بزيادة في عدد الخلايا الدهنية في المنطقة البطنية والتي تؤدي إلى زيادة النحافة في العموم. ومن الممكن أن يعاني الشخص من عدم القدرة على الاستفادة الكاملة من العناصر الغذائية، وهذا بسبب وجود خلل في وظائف الأمعاء أو في الغدة الدرقية. من المهم أن يتم إجراء الفحوصات الطبية اللازمة لتحديد سبب النحافة والعلاج اللازم لها بشكل صحيح.فالعوامل الوراثية المؤثرة على النحافة تشمل عدة جوانب، بما في ذلك:
الأيض: الأيض هو عملية تحويل الطاقة في الجسم، والتي تشمل عمليات الاستهلاك والاحتراق الحراري. قد تكون لديك توزيع وراثي لسرعة الأيض، مما يعني أن جسمك يحرق السعرات الحرارية بشكل أسرع ويستهلك الطاقة بكفاءة أكبر، مما يسهم في النحافة.
جينات التحكم في الشهية والتشبع: بعض الأشخاص قد يحملون جينات تؤثر على التحكم في الشهية ومستوى الشبع. قد يكون لديهم شهية أقل أو شعور بالشبع أسرع، مما يؤدي إلى تناول كميات أقل من الطعام وبالتالي النحافة.
هرمونات التحكم في الوزن: هناك عدة هرمونات تلعب دورًا في التحكم في الوزن، مثل هرمون الليبتين والجريلين وهرمون الاستروجين والتستوستيرون. قد تكون لديك تغيرات وراثية في مستويات هذه الهرمونات، مما يؤثر على الشهية وتخزين الدهون وبالتالي النحافة.
جينات التمرين والنشاط البدني: بعض الدراسات أشارت إلى وجود جينات تؤثر على رد الجسم للتمرين البدني وفقدان الدهون. قد يكون لديك توزيع وراثي يؤثر على الطاقة المنصرفة أثناء التمارين وتكوين العضلات، مما يسهم في النحافة.
مع ذلك، يجب أن يتم فهم أن الوراثة ليست العامل الوحيد المؤثر على النحافة. العوامل البيئية ونمط الحياة أيضًا تلعب دورًا هامًا في التحكم في الوزن والشكل.
4.طرق علاج النحافة للبنات
تُعد النحافة من المشكلات الغذائية التي يعاني منها الكثيرون، وخاصة النساء. تشكل هذه المشكلة مصدر إزعاج وقلق لدى العديد من الفتيات والنساء اللاتي يبحثن عن الحصول على قوام مثالي. لذلك، يهتم الكثيرون بطرق علاج النحافة للبنات. وتشمل هذه الطرق إعطاء الأهمية للنظام الغذائي الصحي، وتناول المكملات الغذائية اللازمة لعلاج النحافة، بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية المناسبة والنشاط البدني المنتظم والمتوازن. كما ينصح الأطباء بعلاج النحافة بشكل نشط للرجال، حيث تساعد العلاجات الجنسية المخصصة في زيادة الكتلة العضلية وتحسين الحالة العامة للجسم. ولإنجاح علاج النحافة، يلزم الحكم على الأسباب التي تتسبب فيها وتحديدها بدقة.
5.النظام الغذائي الصحي للنحافة
يعد النظام الغذائي الصحي للنحافة من أهم الطرق التي يجب أتباعها لعلاج هذه المشكلة. ويتضمن ذلك تناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية والبروتينات الصحية، مثل البيض والألبان واللحوم. كما يجب التركيز على تناول الأطعمة المشبعة بالدهون الصحية، مثل الأسماك الدهنية والمكسرات والأفوكادو، وتجنب الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون المشبعة. ويستحسن التقليل من تناول الأطعمة المصنعة والمقلية والوجبات السريعة. يجب أن يكون النظام الغذائي متوازنًا ويتضمن تناول جميع العناصر الغذائية الضرورية للجسم. بالإضافة إلى ذلك، ينصح بتناول وجبات كاملة ومتعددة خلال اليوم وعدم التخلي عن أي وجبة. وبالتأكيد يشجع النحّافون على ممارسة التمارين الرياضية بانتظام لتحفيز الشهية وتنشيط عملية الأيض.للحفاظ على صحة جيدة وتحقيق النحافة بشكل صحي، يُنصح باتباع نظام غذائي صحي ومتوازن. هنا بعض النصائح للنظام الغذائي الصحي للنحافة:
تناول وجبات متوازنة: يجب تناول وجبات تحتوي على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية الضرورية، مثل البروتينات، والكربوهيدرات، والدهون الصحية، والفيتامينات، والمعادن. حاول تضمين مصادر صحية لهذه العناصر في كل وجبة.
زيادة تناول السعرات الحرارية: لزيادة الوزن بشكل صحي، يجب زيادة تناول السعرات الحرارية اليومية. اختر الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية والعالية في القيمة الغذائية، مثل المكسرات والزبدة والزيوت الصحية والأغذية العالية في البروتين.
تناول وجبات متكررة: حاول تناول وجبات صغيرة ومتكررة على مدار اليوم بدلاً من تناول وجبات ضخمة. قد يساعد ذلك في زيادة السعرات الحرارية اليومية وتحفيز الشهية.
اختيار مصادر غذائية غنية بالبروتين: ينصح بتضمين مصادر غذائية غنية بالبروتين في النظام الغذائي اليومي، مثل اللحوم البيضاء، والأسماك، والبقوليات، والمكسرات، والبيض. ا.
شرب المشروبات السعرية: يُمكن زيادة السعرات الحرارية عن طريق شرب المشروبات السعرية مثل العصائر الطبيعية، والحليب، والمشروبات الرياضية، والسوائل الغنية بالسعرات الحرارية الأخرى.
الابتعاد عن الوجبات السريعة والأطعمة المعلبة: قد تحتوي الوجبات السريعة والأطعمة المعلبة على سعرات حرارية فارغة وعالية في الدهون المشبعة والصوديوم، وقد لا تحتوي على القيمة الغذائية العالية. يُفضل تجنبها أو تقليل استهلاكها.
ممارسة النشاط البدني: بالإضافة إلى النظام الغذائي الصحي، ينصح بممارسة التمارين الرياضية والنشاط البدني بانتظام لزيادة العضلات وتعزيز الشهية.
مع ذلك، يجب أن يتم تخصيص النظام الغذائي وفقًا لاحتياجاتك الفردية وبإشراف متخصص في التغذية أو الطب.
6.أهمية النشاط البدني في علاج النحافة
يعتبر النشاط البدني من أهم عوامل علاج النحافة لأنه يتيح للجسم إمكانية حرق السعرات الحرارية وبناء العضلات. بالإضافة إلى ذلك، يساعد النشاط البدني في زيادة معدلات الأيض في الجسم، مما يساهم في زيادة حرق السعرات الحرارية أثناء الراحة وتنشيط عملية الهضم. ولا يحتاج النشاط البدني إلى ممارسة رياضة متعبة بل يمكن أيضًا ممارسته عبر الأنشطة اليومية مثل المشي والتنزه والتمرينات الخفيفة. ومن المهم تنويع الأنشطة البدنية وتغيرها بانتظام حتى لا يستقر الجسم على نمط معين من النشاط. بالتالي، يتم تحسين صحة الجسم عند ممارسة النشاط البدني وبناء جسم أكثر سلاسة وقوة بعيدًا عن النحافة الزائدة.
7.المكملات الغذائية اللازمة لعلاج النحافة
تُعدّ المكملات الغذائية من العوامل الأساسية في علاج النحافة، حيث تعمل على زيادة الوزن بشكل صحي وآمن، وتمدّ الجسم بالعناصر الغذائية التي يحتاجها. وهذا يساعد في بناء العضلات والحفاظ عليها، حيث يعتبر البروتين من أبرز المكملات الغذائية لزيادة الوزن. كما يمكن تناول بعض المكملات الغذائية الأخرى، مثل مكملات الأحماض الأمينية، ومكمّلات الأوميغا 3، والفيتامينات والمعادن الضرورية للجسم. ومن المهم الحرص على الحصول على المكملات الغذائية من مصدر موثوق به وتحت إشراف طبيب مختص، حتى يتم الحصول على الفوائد المطلوبة دون أي أضرار جانبية.وعند النظر إلى المكملات الغذائية للتخلص من النحافة، يجب أن يتم التركيز على استهداف زيادة السعرات الحرارية وتعزيز زيادة الوزن بشكل صحي. هناك بعض المكملات الغذائية التي يمكن أن تكون مفيدة في هذا الصدد:
مكملات البروتين: يمكن أن تكون مكملات البروتين مفيدة لزيادة تناول البروتين وبناء العضلات. يُمكن تناولها على شكل مساحيق يتم خلطها مع الحليب أو الماء، أو على شكل أقراص أو بارات. يُفضل اختيار مكملات البروتين ذات الجودة العالية والتي تحتوي على نسبة عالية من البروتين بدون إضافة سعرات حرارية زائدة.
زيوت السمنة: تحتوي زيوت السمنة الصحية مثل زيت جوز الهند وزيت الزيتون على سعرات حرارية عالية ودهون صحية. يمكن إضافتها إلى وجباتك المختلفة مثل السلطات والعصائر والمشروبات لزيادة السعرات الحرارية.
مكملات زيت السمك: زيت السمك يحتوي على أحماض دهنية أوميغا-3 الصحية التي لها فوائد عديدة للصحة العامة، بما في ذلك دعم زيادة الوزن الصحي. يُفضل استشارة الطبيب قبل تناول مكملات زيت السمك.
مكملات زيت السمسم وزيت بذور الكتان: هذه المكملات تحتوي على سعرات حرارية عالية ودهون صحية، ويمكن إضافتها إلى الأطعمة والوجبات المختلفة لزيادة القيمة الغذائية والسعرات الحرارية.
مع ذلك، يجب أن يتم استشارة الطبيب أو متخصص التغذية قبل تناول أي مكملات غذائية، حيث يمكنهم تقييم احتياجاتك الفردية وتوجيهك إلى الخيارات المناسبة وفقًا لحالتك الصحية وأهدافك.
8.العلاج النشط لنحافة الرجال
يعد النشاط البدني المنتظم والممارسة الرياضية هما العوامل الأساسية في علاج النحافة لدى الرجال. يمكن للرجال الذين يعانون من النحافة الاستفادة من مجموعة واسعة من التمارين التي تعمل على بناء العضلات وزيادة الوزن. يجب عليهم القيام بتمارين قوية ومتنوعة مثل رفع الأثقال والتدريبات القوية للعضلات. يمكن أيضاً تناول مكملات البروتين والأحماض الأمينية المساعدة على زيادة كتلة العضلات. كما يجب تناول وجبات غذائية متوازنة وغنية بالبروتينات والكربوهيدرات لضمان حصول الجسم على العناصر الغذائية اللازمة لنمو العضلات. يجب الالتزام بنمط حياة صحي ومتوازن يؤدي لزيادة الوزن بشكل صحيح وآمن.
9.النصائح الهامة للتخلص من النحافة
النصائح الهامة للتخلص من النحافة تشمل عدة خطوات من بينها: تناول وجبات صغيرة ومتكررة خلال اليوم بدلاً من الوجبات الكبيرة، وتجنب تناول السوائل قبل الوجبات وأثناء تناول الطعام. بالإضافة إلى ذلك، يوصى بتناول الأطعمة العالية بالسعرات الحرارية والبروتينات مثل الأسماك والدواجن واللحوم والمكسرات والألبان. يجب مراجعة الأخصائي التغذية لتحديد جدول غذائي شخصي لزيادة الوزن، وكذلك الحرص على النشاط البدني المنتظم والحفاظ على نوم جيد. هذه النصائح والتوصيات تساعد في حماية الصحة وللتخلص من النحافة بطريقة صحية وآمنة إليك بعض النصائح الهامة للتخلص من النحافة بشكل صحي:
زيادة تناول السعرات الحرارية: حاول زيادة تناول السعرات الحرارية اليومية من خلال تناول وجبات غنية بالعناصر الغذائية الصحية. اختر الأطعمة العالية في البروتين والكربوهيدرات المعقدة والدهون الصحية مثل الأسماك، واللحوم البيضاء، والأطعمة الكاملة، والمكسرات، والبذور.
تناول وجبات متكررة: حاول تناول وجبات صغيرة ومتكررة على مدار اليوم بدلاً من الوجبات الكبيرة والنادرة. .
اختيار الوجبات الغذائية العالية في السعرات الحرارية: حاول اختيار الأطعمة والوجبات التي تحتوي على سعرات حرارية أعلى، مثل العصائر الطبيعية، والحليب، والزيوت الصحية، والأغذية العالية في البروتين.
تناول وجبة خفيفة قبل النوم: قد يساعد تناول وجبة خفيفة وغنية بالبروتين قبل النوم في زيادة السعرات الحرارية اليومية.
ممارسة التمارين الرياضية وتقوية العضلات: ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، بما في ذلك التمارين التي تستهدف تقوية العضلات، يمكن أن تساهم في زيادة الوزن وتحسين التوزيع الجسمي.
استشارة متخصص التغذية: يوصى بالتشاور مع متخصص التغذية لتقييم احتياجاتك الفردية وتوفير خطة غذائية ملائمة لزيادة الوزن بشكل صحي.
الحفاظ على الصحة العامة: يجب أن يتم الاهتمام بالصحة العامة بشكل عام، بما في ذلك الحصول على قسط كافٍ من النوم، والحد من التوتر، وشرب كمية كافية من الماء، وتجنب التدخين واستهلاك الكحول بشكل زائد.
يجب أن يتم تنفيذ هذه النصائح بشكل منتظم ومتوازن، ومن الأفضل استشارة الطبيب أو متخصص التغذية للحصول على توجيهات محددة لحالتك الفردية.